آراء وأقلام

محمد مغودي يكتب : أخطاء البدراوي الفادحة

للوصول إلى محطة التغيير العقلاني والفعال.
* البيروقراطية في التسيير ، علما أن الرجاء تحتاج الى وزراء، عفوا إلى مسيرين كثر، ويتكلف كل واحد بمهمة محددة.
* اختيار لجنة تقنية بها ما لا يستحق الانتماء إلى الرجاء، خاصة الجانب الأخلاقي.
*تعاقده مع مدرب شاخ فكريا ومعاقب، وهو العقاب الذي قد يكلف الفريق كثيرا، إذا تجاوز التصعيد الحدود، وهو ممكن حذاري، ثم حذاري ثم حذاري من تكرار نسخة محمد فاخر.

marodi - جورنال 24

  • تفريطه في لاعبين مميزين لكسب تعاطف بعض الصفحات المرتزقة كالتفريط في الوردي، العرجون، الحداد.
    *ارضاء بعض الصفحات المرتزقة التي تخدم أجندة مسير سابق، لوث محيط الفريق، ولا يريد النجاح للرجاء، بل يتواطأ مع أعداء الرجاء.
  • قطيعته مع رؤساء سابقين نجحوا في حصد الألقاب، والتغلب كثيرا على الأزمة بعلمهم، ورزانتهم، لا باندفاعهم.
    كان الصواب تشكيل هيئة استشارية، للرجوع إليها قبل أي قرار.
  • ضعف تدبيره لمعارك خارجية خاصة في الميركاتو، خاصة وأن أعداء الرجاء متمرسون، وهو ما كان يلزمه العودة إلى هيئة الاستشارية لو حرص على تدعيم موقعه بها.
  • أما الخطأ الفظيع.. الشنيع، فهو محاولة طمس هوية الرجاء، وهذا موضوع خطير جدا سأعود إليه.
    الرجاء له هوية، وبها تألق وأبهر عالميا، وأنتج كبار المستديرة، وبها تشرف باستقبالات ملكية عديدة.
    النجاح ممكن جدا جدا جدا.
    كما أن الفشل قريب جدا جدا منك .
    واخيرا اتمنى لك النجاح والتوفيق .
    محمد مغودي : ناقد رياضي

المصدر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى